مصر تعلن حاجتها لشغل 18886 وظيفة معلم مساعد.. ننشر التفاصيل عانق 1123 شجرة في ساعة.. غاني يدخل موسوعة جينيس بكسر الرقم القياسي شاهد| سعودي ينقذ 4 أشخاص محتجزين في مركبة بوادي الجعبة قبل سقوطها المباراة الحاسمة.. دريمز والزمالك في إياب نصف نهائي الكونفيدرالية دبي: ضبط 4.25 كيلو ماريجوانا داخل فلتر سيارات بحقيبة مسافرة أفريقية الفلك: بدء موسم كنة الثريا بالجزيرة العربية اليوم حتى 7 يونيو نجح الفنان وفشل الجمهور صراع ضد نفسي
Business Middle East - Mebusiness

محمد سالم

أسروني في 67 وثأرت في أكتوبر

الصهاينة أسروني في 67، وثأرت منهم في أكتوبر"... كانت هذه أحلى كلمات العريف مقاتل أحمد السيد حشيش، أحد أبناء قرية ميت ربيعة بمركز بلبيس، محافظة الشرقية، الذي رحل عن عالمنا منذ ساعات. التقيته عام 2018 برفقة الزميل الصحفي حسن عصام الدين، وسألته عن الماضي فقال: "شاركت في حرب اليمن وشاهدت هناك أهوالاً كثيرة وتعرضت للموت عدة مرات،

23 يوليو.. الحتمية والضرورة

ذات يوم قابلت اللواء جمال حماد أحد الضباط الأحرار ومؤرخ ثورة 23 يوليو، وكان أهم سؤال سألته، ما الذي دفعك وانت ضابط شاب فى القوات المسلحة وصاحب وظيفة مرموقة فى المجتمع ودخل شهرى محترم لكى تشارك فى عمل خطير ليلة 23 يوليو 1952 نسبة نجاحه لا تتعدى واحد فى المائة، سيؤدى بك فى النهاية إلى حبل المشنقة؟؟؟ أجاب اللواء حماد: كان هناك سببا مباشرا وهو

عصير الليمون

رغم قناعتي التامة بنقاء وسلامة نوايا الغالبية العظمى من ثوار 25 يناير، إلا أن خطيئتها الكبرى كانت تسليم الدولة بكامل مفاصلها لتنظيم الإخوان لينعم بثمرة لم يكن هو زارعها من الأساس، فقدطبخ الثوار ليأكل الإخوان وزرعوا ليحصد التنظيم. برغم عدم وجودهم فى الميدان يوم 25 يناير وأنهم آخر من دخله مساء 28 يناير عندما تأكدوا من أن سقوط النظام قد أصبح

الشعراوي...قصة بلا نهاية

ثلاثة وعشرون عاما مرت على رحيل الإمام محمد متولى الشعراوي رحمه الله ومازالت شخصيته الثرية مصدر إثارة واهتمامه وإلهام للملايين فى العالم العربى والإسلامى فى حوارى مع نجله الشيخ عبد الرحيم الشعراوي رحمه الله ..وكان كاتم اسرار والده سألته عن بعض المواقف الشخصية فى حياة الشعراوى الأب والإنسان والمعلم. قال.. لقد اسس والدى رحمه الله مضيفة ومؤسسة

الميم.. والنون

فى مطلع عام 1960 أدرك الرئيس جمال عبد الناصر أهمية وجود كيان إعلامى وطنى عملاق ليكون سندا وعونا للدولة المصرية والعروبة بأكملها فى المحن والملمات.. وحائط صد منيع فى مواجهة توحش أجهزة الإعلام الغربية التى تضمر لنا الشر على الدوام. فكان التكليف التاريخى للدكتور عبد القادر حاتم بإنشاء مبنى ماسبيرو ليضم أول تليفزيون فى الشرق الأوسط الى جانب

سمير غانم وسلسال البهجة

برحيل الفنان سمير غانم سقطت الحلقة قبل الأخيرة من سلسال البهجة فى الفن العربى ولم يبق منه إلا من وجهة نظرى إلا عادل إمام. بدأ هذا السلسال بالراحل نجيب الريحاني فى النصف الأول من القرن العشرين، ثم واصل تلامذته من بعده، عبد الفتاح القصري وحسن فايق وإسماعيل ياسين وعبدالسلام النابلسى ومارى منيب وزينات صديقى وغيرهم. ثم رحلوا فى منتصف